كانك نوبت الهجر
كانت النجوم تتساقط كما لو كان لاجلي
حلمي عبدالباقي عشان خاطري
كان يحبني
كان تريدني يابسام
كان في جيجي عالصخرة
كان في جاجة
كانت اديوس ديجي
حلمي طحتم ونتها
كان ممكن تتمسك بيا